في يوم من الأيام، بدأ كل شيء برهان بين إله القدر من الأرض، وإله غالدرديا. خسِر إله القدر، واختار عشرة أرواح متواضعة لتسليمها. وإله غالدارديا قام باعطاءهم أوعية جديدة. من بين تلك الأرواح، كان هناك عامل كموظف، وقد حارب قدره، الموت. كيف سينمو هذا الرجل من الآن فصاعدًا ؟ ليس إله القدر، ولا إله غالدرديا، ولا حتى المؤلف نفسه يعرف!