طالما يحمل البشر قلوبًا فسيكون هناك من يتأذى. يدخل شيء غريب عقولهم متسببًا بمرضٍ غامض متفشٍ في الجسد. يبقى هذا المرض مبهمًا عند الأغلبية ولكنه واقع لا محالة. يوجد هناك طبيبًا وتلميذه اللذان يحاربان هذا المرض الذي أبى الطب الحديث أن يجد له دواءً. يدعى ذاك الطبيب راموني وهو شخصٌ سليط اللسان ومتحرر ولا يعطي انطباعًا بأنه طبيب. ولكن عندما يتواجه مع هذا المرض الغامض فإنه يكتشف السبب وراء آلام مرضاه ويعالجهم.